ÙÙ ÙŠØÙˆØ² ØØ³ÙØØ ØÙØÙÙŠÙ ØØ¹Ø ØØØØ¹ÙŠÙ يوÙ
raqaya
امي وابي ليسا متفقان وقد يحصل طلاق في المستقبل + امي لديها امراض صحية كثيرة وجسدها ضعيف
امي لاتريد ان تنجب اطفال ولكن حصل دون ارادتها
ارجو الرد هل يجوز ان تسقط الجنين بعد الاربعين يوم ؟
هناك خلافات بين العلماء حول ذلك ولكن نحن في حيرة من امرنا
جزاكم الله خير
منذ
28-08-2021
- 7 تعليقات -
الزيارات 362
| مشكلة زوجية
خبيرة
منذ 29-08-2021
ما اعلم والله
لكن مادام ربي كتبه ليش تبي تسقطه
الناس تدور ذريه اليوم
انصحي امك وخليها ترضى بقضاء الله وقدره
ويمكن الي في بطنها يكون رضي فيها
تعديل التعليق
عضو
منذ 29-08-2021
لا بس مافي حدا بيعتني فيه، بابا قاسي علينا ويبي يتركنا فهيي ماتبي ينظلم او يشقى ونحنا اصلا خمسة الحمدلله ، الاولاد مسؤلية كبيرة وهي صارت كبيرة عليهم
تعديل التعليق
خبيرة
منذ 29-08-2021
ياما فيه حريم وهم مرضانات حملن وجابن وهكذا
وانا مقدر وضع امك ربي يشفيها ويعافيها ويقومها بالسلامه
لكن ممكن الاب يريد اطفال
تعديل التعليق
عضو
منذ 29-08-2021
طيب هو يجوز ولا لا
تعديل التعليق
خبيرة
منذ 30-08-2021
والله ما ادري وما اقدر افتي لك قطعياً
لكن مادام صار حمل انصحي امك وقولي لها لعل الله يطرح البركة بالمولود هذا ويصير خير على امه
تعديل التعليق
خبير
منذ 30-08-2021
مادام وقع وقع خلاص الحمل
مثل ماقالت اختي ام هاني
اما الجواز بالحلال والحرام
عندك الشيوخ ارقامهم ومواقعهم الافضل سؤالهم
وبالتوفيق لكم
تعديل التعليق
مميز
منذ 12-09-2021
هذا رأي ابن باز في ذلك ، فإسقاط الجنين فيه تفصيل: فإذا كان في الأربعين الأولى فالأمر فيه أوسع، ولا ينبغي إسقاطه، لكن إذا اقتضت المصلحة الشرعية بإسقاطه؛ لمضرة على الأم أو لهذا السبب الذي قرر الأطباء أنه قد يتشوه بأسباب فعلتها الأم فلا حرج في ذلك، أما إذا كان في الطور الثاني أوفي الطور الثالث فلا يجوز إسقاطه، وقد يخطئ الظن ولا يقع ما ظنه الطبيب ولا يحصل التشوه، والأصل حرمة إسقاط الجنين إلا عن مضرة كبرى يخشى منها موت الأم، وهكذا بعد أن تنفخ فيه الروح من باب أولى يحرم إسقاطه؛ لأنه صار إنسانًا فلا يجوز قتله ولا يحل، لكن لو وجدت حالة يخشى منها موت الأم وقد تحقق الأطباء أن بقاءه يسبب موتها فحياتها مقدمة، فيعمل الأطباء ما يستطيعون من الطرق التي يحصل بها خروجه حياً إذا أمكن ذلك.
وأما ما قبل نفخ الروح فيه في الطور الثاني والثالث فالأمر أسهل، لكن لا يجوز إسقاطه إلا على وجه يتحقق الطبيب المختص أن بقاءه يسبب خطرًا على الأم، موت الأم، فينبغي أن يكون في ذلك طبيبان فأكثر، مختصان ثقتان يقرران هذا الشيء، ولا يجوز التساهل في ذلك لا مع طبيب واحد ولا مع غير الثقات، بل لابد من طبيبين فأكثر ثقتين مختصين يقرران أن بقاءه يسبب هلاك أمه، هذا هو وجه السماح بعمل ما يلزم لإسقاطه حيًا إذا أمكن أو غير حي.
وأما في الطور الأول فالأمر فيه أوسع إذا اقتضت المصلحة في إسقاطه في الأربعين الأولى فلا حرج في ذلك.
تعديل التعليق